قلب بلا حدود
يا إبن أدم،
لم يكن محمّد يخترع دينا و هو أمِّيا ليكن فرعونا. لم يحتكر السلطة و المال لكي يرثها أبنائه. كان يخشى على الناس كما كان يخشى على عائلته و ونصح الناس كما نصح عائلته. أُمرنا بأن نعلم أبنائنا الصلاة في سنّ 7 كما أُمِروا أحفاد الرسول و لا فرق بين أبنائنا و أحفاد الرسول إلا بالتقوى. الصلاة واجب و أهمّ لأن كلّ شيء فان و يبقى وجه ربّك ذو الجلال و الإكرام. الصلاة مثل البحر الذي نجهل حدوده و فيه فوائد كثيرة و علينا ضرب أبنائنا مثل أحفاد الرسول عندما يبلغوا السنّ 10 إذا لم يصلّوا لكي لا تكن عواقبهم وخيمة و أشدّ. إننا نخشى على أبنائكم كما نخشى على أبنائنا و على أنفسنا من عذاب شديد بعد الموت و إن الرسول يخشى علينا من عذاب شديد بعد الموت كما يخشى على أبنائه و أحفاده. يجب أن نشرب هذا القرآن كما شربه الرسول و عائلته
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّن فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
يا إبن أدم،
أدعوا أبنائك للصلاة مع أبنائنا لكي لا يعذّبون مثل أبنائنا و إنّ للألم زوايا و درجات كما للنِعَمِ زوايا و درجات.
يا إبن أدم،
إجعل إبنك مسلما ليكون مع الرسول ناجيا.
يا إبن أدم،
يحب الأب أن يكون إبنه أفضل منه و ما ترك الرسول لأبنائه إلا هذا الدّين ليخرجهم من الظلومات إلى النور.
يا إبن أدم،
لا تغرّك قوتك و لا يغرّك جمالك و ذكاؤك و مالك و نسبك و علمك و أبنائك.
يا إبن أدم،
خلق الله الموت و الحياة ليبلوكم أيّكم أحسن عملا و هو العزيز الغفور (سورة الملك)
يا إبن أدم،
كنت ذاهبا مع أخي المسجد ذات يوم لصلاة الفجر و قطعت علينا مجموعة من الكلاب الطريق و عندما قرأت آية الكرسي من القرآن ، أصبحت الكلاب بدون حركة و بدون إحساس و تمكنّا من المرور بينهم وكأنّهم موتا واقفين. إنّ ربّ محمد هو ربّ موسى و عيسى، عندما يقول كن فيكون. سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم.
يا إبن أدم،
جاءني رجل أصفر مثل الصينيين في المنام وأخبرني بأن الله قد غفر لي. إنه شعور مريح و مخيف في نفس الوقت.
يا إبن أدم ،
وجودنا في الدنيا لا يقتصر على المرح فقط و إنما يُقصد به الإلتزام بسلوك معيّن إلتزم به الرسول.
يا إبن أدم ،
خذ بعين الإعتبار ما يبكيك.
يا إبن أدم،
لست وحدك في العالم و هناك إلَه عظيم يفوق تصورنا و يتوعّدنا بالخير و الشر في الحياة و الممات. اللهم إشهد فقد بلّغت ما ينفعكم. و أعلموا بأنني عندما كنت صغيرا شاهدت نورا شديدا في غرفتي في ليلة القدر كما رأيت في رؤية حيّة تُنقش كلمة كفر في جبهة مجهولة الهوية عندما كنت أحدّث أختي و إبنة عمّتي عن المسيح الدجال. إعلموا كذلك بأن الرسول كلّمني في المنام و قال لي
لقد أحييت سنّتي فعليك شفاعتي.
و لكني لست معصوما من الذنوب و إنّي ضعيف مثلكم.
إعلموا كذلك بأنني عندما أفسق لا يعني بأنني لن أدافع عن هذا الدّين و أنني لا أحبّ التقوى و أنّه علينا جهاد النفس.
إعلموا بأنه جائني حديث شفوي في السنوات الماضية من مصدر مجهول و قيل لي
سوف نهزمهم هزّا
و في المساء ، عندما كنت أشهاد في التلفزيون مبارات لكرة القدم بين المنتخب الجزائري و فريق أخر، ضُرِبَ زلزال في المدينة التي أقطن فيها.
يا إبن أدم ،
في طفولتنا كان كلّ شيء غريب عنّا و سوف يضلّ المستقبل غريب عنّا و ما علينا إلا الإرتكاز على هذا الدّين لإجتناب المخاطر الكبرى التي قد تصيبنا أو تصيب غيرنا و الله أعلم بها.
و السلام على من إتبع الهدى و خشي الرحمان بالغيب.
https://www.youtube.com/watch?v=xnj06f7SzPs&noredirect=1
يا إبن أدم،
لم يكن محمّد يخترع دينا و هو أمِّيا ليكن فرعونا. لم يحتكر السلطة و المال لكي يرثها أبنائه. كان يخشى على الناس كما كان يخشى على عائلته و ونصح الناس كما نصح عائلته. أُمرنا بأن نعلم أبنائنا الصلاة في سنّ 7 كما أُمِروا أحفاد الرسول و لا فرق بين أبنائنا و أحفاد الرسول إلا بالتقوى. الصلاة واجب و أهمّ لأن كلّ شيء فان و يبقى وجه ربّك ذو الجلال و الإكرام. الصلاة مثل البحر الذي نجهل حدوده و فيه فوائد كثيرة و علينا ضرب أبنائنا مثل أحفاد الرسول عندما يبلغوا السنّ 10 إذا لم يصلّوا لكي لا تكن عواقبهم وخيمة و أشدّ. إننا نخشى على أبنائكم كما نخشى على أبنائنا و على أنفسنا من عذاب شديد بعد الموت و إن الرسول يخشى علينا من عذاب شديد بعد الموت كما يخشى على أبنائه و أحفاده. يجب أن نشرب هذا القرآن كما شربه الرسول و عائلته
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّن فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
يا إبن أدم،
أدعوا أبنائك للصلاة مع أبنائنا لكي لا يعذّبون مثل أبنائنا و إنّ للألم زوايا و درجات كما للنِعَمِ زوايا و درجات.
يا إبن أدم،
إجعل إبنك مسلما ليكون مع الرسول ناجيا.
يا إبن أدم،
يحب الأب أن يكون إبنه أفضل منه و ما ترك الرسول لأبنائه إلا هذا الدّين ليخرجهم من الظلومات إلى النور.
يا إبن أدم،
لا تغرّك قوتك و لا يغرّك جمالك و ذكاؤك و مالك و نسبك و علمك و أبنائك.
يا إبن أدم،
خلق الله الموت و الحياة ليبلوكم أيّكم أحسن عملا و هو العزيز الغفور (سورة الملك)
يا إبن أدم،
كنت ذاهبا مع أخي المسجد ذات يوم لصلاة الفجر و قطعت علينا مجموعة من الكلاب الطريق و عندما قرأت آية الكرسي من القرآن ، أصبحت الكلاب بدون حركة و بدون إحساس و تمكنّا من المرور بينهم وكأنّهم موتا واقفين. إنّ ربّ محمد هو ربّ موسى و عيسى، عندما يقول كن فيكون. سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم.
يا إبن أدم،
جاءني رجل أصفر مثل الصينيين في المنام وأخبرني بأن الله قد غفر لي. إنه شعور مريح و مخيف في نفس الوقت.
يا إبن أدم ،
وجودنا في الدنيا لا يقتصر على المرح فقط و إنما يُقصد به الإلتزام بسلوك معيّن إلتزم به الرسول.
يا إبن أدم ،
خذ بعين الإعتبار ما يبكيك.
يا إبن أدم،
لست وحدك في العالم و هناك إلَه عظيم يفوق تصورنا و يتوعّدنا بالخير و الشر في الحياة و الممات. اللهم إشهد فقد بلّغت ما ينفعكم. و أعلموا بأنني عندما كنت صغيرا شاهدت نورا شديدا في غرفتي في ليلة القدر كما رأيت في رؤية حيّة تُنقش كلمة كفر في جبهة مجهولة الهوية عندما كنت أحدّث أختي و إبنة عمّتي عن المسيح الدجال. إعلموا كذلك بأن الرسول كلّمني في المنام و قال لي
لقد أحييت سنّتي فعليك شفاعتي.
و لكني لست معصوما من الذنوب و إنّي ضعيف مثلكم.
إعلموا كذلك بأنني عندما أفسق لا يعني بأنني لن أدافع عن هذا الدّين و أنني لا أحبّ التقوى و أنّه علينا جهاد النفس.
إعلموا بأنه جائني حديث شفوي في السنوات الماضية من مصدر مجهول و قيل لي
سوف نهزمهم هزّا
و في المساء ، عندما كنت أشهاد في التلفزيون مبارات لكرة القدم بين المنتخب الجزائري و فريق أخر، ضُرِبَ زلزال في المدينة التي أقطن فيها.
يا إبن أدم ،
في طفولتنا كان كلّ شيء غريب عنّا و سوف يضلّ المستقبل غريب عنّا و ما علينا إلا الإرتكاز على هذا الدّين لإجتناب المخاطر الكبرى التي قد تصيبنا أو تصيب غيرنا و الله أعلم بها.
و السلام على من إتبع الهدى و خشي الرحمان بالغيب.
https://www.youtube.com/watch?v=xnj06f7SzPs&noredirect=1